Inflatable Army
I call it , Dummy Targets
I call it , Dummy Targets
التاريخ
خلال الحرب العالمية الثانية استخدمت كل من قوات الحلفاء وقوات المحور. أطلق البريطانيون على دبابات الدمى الاسم سبوفس spoofs. استخدم الأمريكيون أيضاً هذا النوع من الخداع. قبل أندلاع الحرب، استخدم الفيرماخت هذا النوع من الدبابات لتجربة التكتيكات القتالية ولتدريب الجنود.
من أوائل استخدامات هذه الدبابات الدمى في الحرب العالمية الثانية كان استخدامها في حملة شمال أفريقيا، تمكن سلاح المهندسين الملكيين في الجيش البريطاني من تصنيع ثلاثة فيالق دبابات ملكية بين أبريل ويونيو 1941. صنعوا فيلقا آخرا في نوفمبر من العام نفسه. هذه الدبابات الدمى كان يمكن طيها، وحملها بسهولة. لكن المهندسين الملكيين طوروا هذه النماذج أكثر. استعملت سيارات الجيب لجعل هذه الدبابات الدمى تبدو حقيقية أكثر.
خلال حرب الخليج الثانية استخدمت القوات العراقية دبابات دمى من المطاط يمكن نفخها، لتظهر بصورة دبابات حقيقية إذا رصدت بالعين أو كاميرا التلفاز .
ووردت أخبار في عام 2008 م تفيد ما يلي :
يستعد الجيش الروسي للتسلح بالمزيد مما يحاكي ويقلد السلاح والعتاد العسكري كالدبابة المطاطية المنفوخة أو الطائرة المنفوخة. ومن المتوقع أن تشتري وزارة الدفاع الروسية آلاف المحاكيات والمقلدات في العام المقبل.
وقد دخل العتاد "المنفوخ" شرف الخدمة العسكرية في صفوف القوات المسلحة الروسية، وهو أقل سعرا بكثير من العتاد الحقيقي لكنه مجدٍ جدا، إذ يحول أنظار القوات المعادية عن عتاد وسلاح القوات الصديقة وأفرادها.
ووفقا لمصنعي المحاكيات في روسيا فإن مصنوعاتهم تستطيع محاكاة وتقليد أي عتاد مثل قاذف الصواريخ م/ط "س-300" والطائرة المقاتلة. وتبدو الدبابة المنفوخة، مثلا، وكأنها حقيقية، إذ يدور برجها ويعكس جسمها الموجات اللاسلكية وتنبعث عن محركها الحرارة التي تجذب الصواريخ المضادة.
ويشير الخبير فيتالي شليكوف من المؤسسة البحثية "مجلس السياسة الخارجية" إلى أن المحاكيات والمقلدات يحتاجها مَن يخوض الحرب الكبيرة ضد العدو الذي يستخدم وسائل الاستطلاع الإلكتروني. ويدل إقبال وزارة الدفاع الروسية على شراء المزيد من المحاكيات على أنها لا تزال تحتاط لاحتمال نشوب الحرب العالمية.
ويؤكد الخبير الإستراتيجي رسلان بوخوف أن المحاكيات لا تستخدم إلا في الحروب الكبيرة. لكن لا يرى الخبير مانعا بأن "ننصب جملة دبابات منفوخة في غرب روسيا إذا تدهورت العلاقات مع بولندا مثلا، حتى لا نرسل نفس العدد من الدبابات الحقيقية إلى هناك، ونحقق مع ذلك الهدف المرجو".
Deception Specifications
مثل هذه الأسلحة والعربات تنفع للتمويه وإخفاء أماكن تواجد الأسلحة أو الدبابات والطائرات الحقيقية .
خلال الحرب العالمية الثانية استخدمت كل من قوات الحلفاء وقوات المحور. أطلق البريطانيون على دبابات الدمى الاسم سبوفس spoofs. استخدم الأمريكيون أيضاً هذا النوع من الخداع. قبل أندلاع الحرب، استخدم الفيرماخت هذا النوع من الدبابات لتجربة التكتيكات القتالية ولتدريب الجنود.
من أوائل استخدامات هذه الدبابات الدمى في الحرب العالمية الثانية كان استخدامها في حملة شمال أفريقيا، تمكن سلاح المهندسين الملكيين في الجيش البريطاني من تصنيع ثلاثة فيالق دبابات ملكية بين أبريل ويونيو 1941. صنعوا فيلقا آخرا في نوفمبر من العام نفسه. هذه الدبابات الدمى كان يمكن طيها، وحملها بسهولة. لكن المهندسين الملكيين طوروا هذه النماذج أكثر. استعملت سيارات الجيب لجعل هذه الدبابات الدمى تبدو حقيقية أكثر.
Developing a series of deception operations aimed at obscuring the true place and time of D-Day the Allies did everything they could to convince the enemy that it was in Calais that the real invasion would strike. This involved the creation of fake armies, the sending of fictional radio traffic, the delivery of false spy reports and the mounting of elaborate but fabricated security plans.
To divert attention from the real troops in training, a fake army of a million men, named the First United States Army Group, was created. Tanks, trucks and armor were constructed of inflatable rubber and plywood supplied by a British film studio in order to deceive German reconnaissance planes.
خلال حرب الخليج الثانية استخدمت القوات العراقية دبابات دمى من المطاط يمكن نفخها، لتظهر بصورة دبابات حقيقية إذا رصدت بالعين أو كاميرا التلفاز .
ووردت أخبار في عام 2008 م تفيد ما يلي :
يستعد الجيش الروسي للتسلح بالمزيد مما يحاكي ويقلد السلاح والعتاد العسكري كالدبابة المطاطية المنفوخة أو الطائرة المنفوخة. ومن المتوقع أن تشتري وزارة الدفاع الروسية آلاف المحاكيات والمقلدات في العام المقبل.
وقد دخل العتاد "المنفوخ" شرف الخدمة العسكرية في صفوف القوات المسلحة الروسية، وهو أقل سعرا بكثير من العتاد الحقيقي لكنه مجدٍ جدا، إذ يحول أنظار القوات المعادية عن عتاد وسلاح القوات الصديقة وأفرادها.
ووفقا لمصنعي المحاكيات في روسيا فإن مصنوعاتهم تستطيع محاكاة وتقليد أي عتاد مثل قاذف الصواريخ م/ط "س-300" والطائرة المقاتلة. وتبدو الدبابة المنفوخة، مثلا، وكأنها حقيقية، إذ يدور برجها ويعكس جسمها الموجات اللاسلكية وتنبعث عن محركها الحرارة التي تجذب الصواريخ المضادة.
ويشير الخبير فيتالي شليكوف من المؤسسة البحثية "مجلس السياسة الخارجية" إلى أن المحاكيات والمقلدات يحتاجها مَن يخوض الحرب الكبيرة ضد العدو الذي يستخدم وسائل الاستطلاع الإلكتروني. ويدل إقبال وزارة الدفاع الروسية على شراء المزيد من المحاكيات على أنها لا تزال تحتاط لاحتمال نشوب الحرب العالمية.
ويؤكد الخبير الإستراتيجي رسلان بوخوف أن المحاكيات لا تستخدم إلا في الحروب الكبيرة. لكن لا يرى الخبير مانعا بأن "ننصب جملة دبابات منفوخة في غرب روسيا إذا تدهورت العلاقات مع بولندا مثلا، حتى لا نرسل نفس العدد من الدبابات الحقيقية إلى هناك، ونحقق مع ذلك الهدف المرجو".
Deception Specifications
- Visual Deception : Appear real at 300 meters
- Thermal Deception : Heating system using Sophisticated gases for heat detector
- Radar Deception : Using rapper with thin layer of metal imitate metallic construction
- Deployment in 10 min
- Average Weight : 40 Kg
مثل هذه الأسلحة والعربات تنفع للتمويه وإخفاء أماكن تواجد الأسلحة أو الدبابات والطائرات الحقيقية .
Russia's Defense Ministry is in talks with a private company called Rusbal to develop a range of inflatable decoy armaments they could place in battlefields to deceive the enemy about positions and lure it into attacking cheap replicas with their million-dollar rockets.
From the air, the decoys look remarkably realistic. But in this day of thermal imaging and heat-seeking missiles, Rusbal has had to improve dummy technology to interest the military. They line various parts of the equipment with a thin layer of metal and install a heating system so that, for example, an inflatable truck would appear to have a warm engine when viewed through thermal imaging.
They're the full imitation in every sense: visually, heat and on radar.
From the air, the decoys look remarkably realistic. But in this day of thermal imaging and heat-seeking missiles, Rusbal has had to improve dummy technology to interest the military. They line various parts of the equipment with a thin layer of metal and install a heating system so that, for example, an inflatable truck would appear to have a warm engine when viewed through thermal imaging.
They're the full imitation in every sense: visually, heat and on radar.